أثناء تواجد اثنين من "الملحدين" في أحد شوارع أوربا،
مرت فتاة عربية محتشمة وكأنها قطعة من الحياء .
ظنا منهم أن لا احد يفهم ما يتحدثون به من لغة،
خاطب احدهم الثاني قائلا: انظر إلى هذه المتخلفة !
التفتت إليه الفتاة وحدثته بلسان عربي:
بل أمك المتخلفة !!
فسألها: ومن أين لكِ أن تعرفي أمي؟
فأجابته: وكيف عرفت أنني متخلفة ؟
ألا تخجل من نفسك؟
انتم الحيوانات بملابس آدمية،
لا يتهم الناس بلا دليل إلا أولاد الناقصات !! ..
نص أعجبني .. فكرته لها مغزى ..
رسالة أراد صاحبها أن يوصلها ..
ثم أغلق باب التعليق في مدونته ..
أعتقد أن فكرة النص يمكن أن تتحور..
وأن تطبق على من تصلح أن تطبق عليه ..
أو تنطبق عليه ...
وهو في النهاية تلاقح أفكار ..
وإذا كانت فكرتنا لا تليق ولا تروق لأحد
فالأحرى أن لا يتم حذفها قبل حذف النص الأصلي
رابط النص الأصلي
ولن نغلق باب التعليق ..
التعليقات (0)