في نهاية رمضان قد نكون بإنتظار الهلال كرمز على بداية العيد والغريب أننا ننسى أن العيد منبعه نحن..
فما قيمة الهلال وقد غابت روح العيد عنا؟؟
ما قيمة الهلال وق سجنا أنفسنا في الماضي ونسينا المستقبل؟؟
بل ما قيمة الهلال إن تراجعت قيمة الأنسان نفسه؟؟
أصدقائي..من قلوبنا ينبع الأمل وبلا أمل لا معنى للعيد بل لامعنى حتى للغد كيوم أعتيادي..
لنملأ قلوبنا بالأمل أيها الأصدقاء فتصبح كل أيامنا عيدا..
كل عام وأنتم بخير..مدونات ومدونين وقراء وإدارة..
كل عام والعراق بألف الف خير..
كل عام وشعبه الصابر المتحدي يرفل بالخير والأمن والسلام والحرية..
وتذكر أيها الشعب..صمودك وتحديك للتطرف والأرهاب عيد بحد ذاته..
مرة أخرى كل وعام وأنتم بالف خير
التعليقات (0)