مواضيع اليوم

أنا لست مع تطبيق الشريعة بمفهومها السلفي ...؟

محمد بن عمر

2011-12-10 15:44:21

0

http://www.alwah.net/Post.asp?ID=mi3owQulX
أنا لست مع تطبيق الشريعة بمفهومها السلفي ...؟
http://www.alwah.net/Post.asp?ID=taKHI2P
http://www.alwah.net/Post.asp?ID=jfq0N43il5
أنا لست مع تطبيق الشريعة بمفهومها السلفي بل مع استنباط قوانين وضعية بناء على معايير القرآن تصلح لنا معيشتنا في جميع ميادين الحياة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية ... و تؤهلنا لقيادة مسيرة شعوب الدنيا نحو الأخوة الانسانية و التعاون و التكامل ...... إذ أمر المسلمون بالتشاور فيما أمروا به في القرآن لاختيار الأنسب لنا في عصرنا المعيش ... ؟
إذ لا يعقل مثلا أن يتشاور المسلمون في العصر الحديث حول مسألة العبيد ، و الجواري و ملك اليمين ..فالتشاور يكون حول مسائل نعيشها و نحياها ، فنختار لها الأنسب بناء على بصائر القرآن و معاييره العادلة انطلاقا من أن ألله هو مصدر السلطة التشريعية لدى المسلمين وهم سلطة سيادية و تنفيذية حكاما و محكومين لما نجمع على أنه حكم الله .. و نهجه المفصل في القرآن ؟

الغرب الاستعماري يٌركب الإسلاميين ثوراتنا لتأبيد تخلفنا الحضاري ....؟
http://www.manhag.net/mp3/quran.php?sh=AbdEl-rahmanEl-sodes#.QedXl1tQLjY

http://www.alwah.net/Post.asp?ID=6ncgPbkWny6
http://www.alwah.net/Post.asp?ID=lgJ5mOtV&fb_source=message
http://azhary1981.blogspot.com/2011/05/blog-post_29.html#comment-form
هناك مسرحية ابتدأت فصولها مع أحداث 11سبتمبر 2001وبدأت تكتمل معالمها اليوم في ديارنا العربية / الإسلامية : و تتمثل في اقتناع رسامو استراتيجيات الغرب الاستعماري أن دين التوحيد الإسلامي بدأ يكتسح العالم شرقا و غربا من جaديد ، و يهدد جديا مصالحه الحيوية في ابتزاز ثروات الشعوب المستضعفة ، فعملوا على تضخيم حركات ( الدروشة و الوثنية و الفتنة الدينية ) الأصولية ، تمهيدا لبسط هيمنتها على مقدرات شعوبنا قصد تأبيد تخلفنا الحضاري و تبعيتنا لهم ، بعد أن يكونوا قد أوهموا هؤلاء الأصوليين بأن هيمنتهم على الحكم لا تتم إلا برضاهم عنهم و دعمهم لهم لوجستيا و ماديا ( أنظروا الحالة الليبية مثلا ، أما ثورتنا فقد فاجأتهم فعلا و تجاوزت مخططاتهم )...
و العهدة تبقى على شعوبنا في التحرر من هذه المؤامرة الجديدة و ذلك باختيار الموحدين من أهل الذكر حتى يقودوا مسيرة شعوبنا نحو الحرية و المستقبل الزاهر لجميع شعوب الأرض كما هو نهج جميع الأنبياء و المرسلين منذ أقدم العصور ..؟

Malek Maga
بالضبط المجتمعات السرية والأسر الإسرائيلية التي تحكم أمريكا والعالم لها عملاء على شكل مشايخ كبار محبوبين جدا وموثوق بهم جدا من قبل الشعوب العربية الساذجة، ومهمة هذه المشايخ إثبات للعالم تخلف الإسلام ودمويته عن طريق الإسرائيليات البخارية من غزو وإبادة يهود ونصارى في الحرب التي يقول كلا حسان والحاخامات المضللين أنها ستبدأ قريبا جدا هيرمجدون، وهي حرب ابتكرها إبليس ودس خرافتها في كل الأديان ومفادها أن كل ديانة لها مخلص منتظر بيد أتباع الديانات الأخرى، الطريف أن المسيح الدجال هو نفس مواصفات مخلص اليهود الذي سيملأ لهم الدنيا عدلا بعد أن ملأت جورا وظلما ويخلصهم من أعداؤهم ويبيدهم وهم المسلمين والنصارى، ومسيح النصارى العائد غير عيسى العائد عن المسلمين حيث عيسى المسلمين سيكسر لهم الصليب. وبعد أن يبيد المؤمنين الضالين أنفسهم سيختار باقي الناس الإلحاد وينتشر الكفر في الأرض بعد تجربة الإسلام الأخيرة.
وقد حذرنا الله من هذه الخدع في القرآن مرارا وتكرارا ولكن لا يسمع أحد، حيث حذرنا من الثقة في المشايخ أي الكبراء والسادة، وحذرنا من قادة الدين المحرفين المضللين من أحبار ورهبان والآن اسمهم مشايخ وأئمة وعلماء.

Malek Maga
وقد فعلوا هذه الخطة في أمريكا قديما في بداية الحياة السياسية الأمريكية كان الناس يريدون تحكيم الكنيسة، وكانوا يثقون تماما بالرهبان، وكانت فرسان المعبد عبدة ابلي الماسون هم من يحكمون أمريكا اقتصاديا ومن ثم دينيا وسياسيا، وكان لهم عملاء رهبان يقسمون المسيحيين لبروتستنت وكاثوليك ويشعلون الفتنة الطائفية كما يفعل حسان والجويني حاليا، فقامت حروب طائفية لتربية المسيحيين مئة سنة من الدم مات فيها ملايين البشر بكل وحشية.، و بعدها اختاروا الإلحاد وفصل الدين عن السياسة والعلمانية وسحب الثقة من الدين.
محمد بن عمر:
كل التيارات السلفية و الإسلامية لم تطرح على نفسها يوما فكرة الحكم بما أنزل الله / القرآن و إنما مراجعها الأساسية ما تقول و ما نقل عن النبي الكريم من أقوال بشرية نسبية كانت وليدة عصرها و سبق أن هدد الله رسوله أن يتقول عليه بعض الأقاويل قائلا في محكم آياته : ( و لو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين ....
و معنى هذا أن الله قد هدد رسوله أن يقول كلاما بشريا من عنده ثم يقول للناس هو من عند الله في مقام الوحي الأزلي الصالح لكل زمان و مكان.. كما هو شأن كلام الله المنزل المعجز..و معلوم أن الله قد حكم بالكفر و الفسق و الظلم على كل من لا يحتكم إلى ما أنزل الله على رسوله / رسالة القرآن / و بالتالي هم جميعا كفار بمعيار القرآن المجيد...
بل كان الله قد حذر رسوله قائلا : واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك ...وهو ما يدعيه الإسلاميون من ضرورة الاجتهاد في الدين و التخلي عن بعض الأحكام الظاهرة في القرآن = كل آيات الذكر تؤكد على كفر الإسلاميين و جميع السلفيين / أما مسألة العلمنة فأنا لا أدعو إلى أي نوع من العلمنة بل أدعو للاستمساك ببصائر الله / معايير الله في سن القوانين المنظمة للمجتمع المسلم المنشود ..؟
حزب الشعب :

http://www.alwah.net/Post.asp?ID=87Twe03M2XBN4
هو حزب منبثق من رحم الشعب التونسي الأبي مفجر ثورة 14/01/2011 ، يأتي تأسيسه استجابة لطلبات المناضلين في الداخل و الخارج الذين نادوا بضرورة التصدي للأحزاب العلمانية و الأصولية و بقايا حزب التجمع .. التي تسعى جاهدة للالتفاف على مكتسبات ثورة شعبنا التونسي المسلم الموحد ...
ينحاز حزبنا إلى معتقدات شعبنا التونسي الأبي في اعتبار القرآن المجيد مصدرا وحيدا للتشريع و التقنين و التقرير و حرية المعتقد و التوجه السياسي و الفكري /الحضاري ... لحياة التونسيين في جميع مجالاتها، حتى يحقق أهداف ثورته المباركة الساعية إلى تحقيق العدالة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و تقاسم الثروة و تحقيق العدالة الإلهية و الحكم بما أنزل الله انطلاقا من بصائر القرآن التي تمثل دستورا وحيدا لكل التونسيين، واعتبار الشعب مصدرا وحيدا للسيادة ...؟




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !