مواضيع اليوم

أميركا أم الدواعش.؟

بير خدر الجيلكي .

2015-01-24 08:11:26

0

 

 

أميركا أم الدواعش.؟

سبق لي ومن خلال عدة آراء ومعلومات وتحليلات شخصية ودائمة وجهت ( التهمة ) والنقد اللأذع الى ( ثعلب ) والف ثعالب للسياسة الخارجية الأميركية السابقة بالسيد ( هنري كيسنجر ) والحالية بالسيد ( جون كيري ) والقائمة اللأحقة طويلة وطويلة بأنهم وفعلآ ( أم ) ومؤسسي الشر والتخريب العالمي وبواسطة الآلاف من الأسلام السياسي الأحمق مثل ( الأخوان ) المسلمون والطالبان والقاعدة وبوحرام والداعش وغدآ الماعش وبعد الغد الجاحش وووووووووووووو.؟

فيقتلون الناس الأبرياء في ( هيروشيما ) وحلبجة وشنكال ومن ثم مشوا وسيمشون في الجنازة مظرفين دموع التماسيح كذبآ والطرق كثيرة وكثيرة التفرعات هنا وهناك.................

تأيدآ وتضامنآ مع مضمون ( النقد ) والرسالة الأحتجاجية التي تقدم به السيد والبيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني الى ما تسمى بمؤتمر ( لندن ) ضد الأرهاب العالمي المتمثل بالدواعش اليوم لوزراء الخارجية لدول التحالف وبقيادة ( أم ) الدواعش أميركا حيث كان من ( المخجل ) والواجب الأنساني لهم أن يتم أرسال دعوة رسمية الى ( دولة ) وحكومة أقليم كوردستان الحضور والمشاركة فيه ولكي يبرهنوا وللجميع بأن ( البيشمه ركه ) قد قاتلوا وسيقاتلون الدواعش ومن لف لفهم هنا وهناك ونيابة عن البشرية وجمعاء ولكن.؟

لذا وأختصارآ في الكلام وتقديم المزيد والمزيد من ( التهم ) الغير مؤكد الى ثعالب أميركا وفروخهم وجحوشهم ومرتزقتهم وعملائهم وفعلآ وفي أغلبية الدول العربية والأسلامية وخاصة السنية المذهب في ( قطر ) وقبلهم السعودية وغيرهم أتقدم بهذه الآراء والنصائح الى قيادة ( البارتي ) ورئيسه البيشمه ركه مسعود البارزاني والمحترمون وجميعآ وهو …...............

1.حذاري والف حذاري من ( تجدد ) خطة ومؤامرة وأتفاقية الجزائر لعام 1975م العراقية الأيرانية التركية الأميركية التأيد والتصفيق ( الحاضرة ) بحقكم وقبل الجميع.؟

السبب لكونكم تمدون أيديكم وأرجلكم أكثر من المطلوب لكم في ( كوبانى ) وشنكال وعموم أرض كوردستان المحتلة وهو ( كسر ) شوكة الدواعش الأنذال وقتلهم بالعشرات هنا وهناك وهذا يتعارض وأهداف أميركا السرية ويجب أن يبقوا في ( سوريا ) و العراق ولغاية نهاية عام 2016م وترسيم ( خارطة ) وسايكس – بيكو الجديدة وتحت مسمى ( أميركو – روسيكو ) وغيره من المسميات الشرانية ومن أجل النفط والمعادن وفقط.؟

2.حاولوا وقدر الأمكان وبموافقتهم ( أعادة ) وتحرير كافة أجزاء دولتكم ( كوردستان ) التي أحتلت بأيديهم وبواسطة الدواعش في يوم 3 / 8 / 2014م ولحد اليوم وفقط وعدم ( أحتلال ) شبر واحد من المناطق العربية السنية العراقية قرب الموصل ووصولآ الى قضاء البعاج غربآ وجلولاء شرقآ وغيرهم لأن ( العرب ) وعموم السنة المذهب هم ( الخونة ) ومهلهلي تلك الأتفاقية الجزائرية الصدامية السابقة والحالية.؟

3.حذاري والف حذاري من ( معاداة ) أميركا وعلى حساب ( روسيا ) وخاصة أيران أو فرنسا وغيرهم لكونهم وفعلآ ( ثعالب ) ماكرة ومعروفة ومنذ أمد بأنهم لالالالالالالالالالالالا يملكون أصدقاء دائمون أو أعداء دائمون سوى ( الطمع ) والنفط والمصالح وفقط.؟

قللوا من الهجمات على مواقع ( أميركا ) الدواعش قرب الموصل ( عاصمة ) الشر والجهل والخرافة الحالية وقللوا من ( سيل ) دماء البيشمه ركه الطاهرة والثمينة ومن أجل ( السراب ) وهم السنة المذهب قبل الآن وبعد الآن.؟

4.وأخيرآ وليست آخرآ وأرجو وأتمنى لكم يا قيادة البارتي بعدم الوقوع في ( الوهم ) والأخطاء الدينية والطائفية وقبل السياسية وأعلموا قبلي وبعدي بأن ( جغرافية ) وحدود الدولة العراقية الحالية مقسمة والى أكثر من ( 7 ) أجزاء ومسبقآ وكذلك بقية الدول الجارة لها ومنذ أحتلال دول الكويت في يوم ( 2 / 8 / 1990م ) وضرب دولة ( أسرائيل ) الحليفة لهم بصواريخ بعيدة المدى و أتفاقية وبنود ( خيمة ) مدينة الصفوان الحدودية العراقية الكويتية الأستسلامية ولعس الأحذية في يوم ( 26 / 2 / 1991م ) ومهما طالت الحجج وكثرت الثعالب الأميركية العراقية السنية المذهب هنا وهناك.؟

جمعوا الأسلحة والأعتدة وخاصة الأموال ودفع الرواتب لقوات البيشمه ركه الأبطال وخاصة عوائل وأيتام الشهداء لأن ( المعركة ) والتقسيم والترسيم و في عموم دول الشرق أوسط وسايكس بيكو القديمة قد ( بدأت ) الغليان والفوران لكنها بحاجة الى ساعة ( الصفر) والضربة العسكرية الأميركية القادمة وفعلآ وكل ساعة عسكرية لديهم تساوي ( 1000 ) ساعة زمنية حالية فأنتظروا وعام 2016م لا يزال مبكرآ لتوقيت وتنفيذ ساعة الصفر فيه …......................

بير خدر الجيلكي

المانيا في 24.1.2015




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !