إلى حدّ إنهيال التراب على قوالب الإسمنت المسلّح التي تعلو جثمانه المسجّى في القبر، ظلّ كل أمل رئيس الجمهوريّة سماع جملة سحريّة واحدة من شأنها إيقاف كل الكوابيس التي تتابعت عليه خلال الأيام الثلاثة الماضية:
" عفوا فخامة الرئيس، لقد كنت ضيفا على برنامج الكاميرا الخفيّة"! أوسلو 8 جوان 2009
التعليقات (0)