المؤمن و المؤمنة روحا واحدة في جسدين متكاملين تحقيقا للتوازن النفسي و الجسدي ؟
https://youtu.be/Z9SuW1WRUQc
لا إمكانية لعصيان آدم لربه دون زوجه لأنهما نفس واحدة في جسدين ؟
https://youtu.be/fNbXmu9GiSY
لماذا تعدد الزوجات في الثقافة الايمانية ؟
أسرة الحنفاء الربيون المؤمن و المؤمنة روحا واحدة في جسدين متكاملين مودة و رحمة ؟
https://www.youtube.com/watch?v=euHY59_Bhd8&feature=youtu.be
ما تتغابى عنه الربوبيات المزيفة *الفلاسفة و رجال الدين * التي تفرض قوانينها الجاهلة على شعوبها منذ نزول آدم إلى الأرض هي كون الذكر و الأنثى قد خلقهما ربهما من 1نفس واحدة 69 ، فلا إمكانية أن يحقق الذكر استقراره النفسي و صحته الجسدية و الروحية بمعزل عن الانصهار الكلي و التكامل مع أنثاه التي اختارت أن تتواءم مع خياره القيمي /الإيماني ، فالمؤمن ، لا بد له أن ينصهر و يتزوج من مؤمنة اختارت أن لا تشرك بالله شيئا و لا تعصي ذكرها في معروف أمر الله به ، و لا تأتي ببهتان تفتريه مما حرم الله ، حينها فقط ينعمان معا بطيب العيش بعد أن يكونا قد حافظا على حياة روحهما الواحدة في جسديهما ، وهو ما يجعلهما في مودة وقت الرخاء و اليسر و في حالة تراحم في وقت الشدة و العسر ...كما تقضي نواميس الرب أن يتزوج من خبثت طويته بمن خبت طويتها من أنثى لا ترى نفسها بعضا من ذكرها ، فتحاول بما أوتيت من خبث و دهاء أن تركع زوجها لإرادتها في طاعة عمياء لتحقيق رغباتها ... فيتحالفا و يتعاونا على معصية الله و فصل نفسهما الواحدة عن أمر الله و روحه ... فتموت روحهما ويصبحان أموات غير أحياء و لا يشعران .. فيزدادان فعلا مشينا و يتصارعان كما يتصارع الأعداء ، فتزداد معانتهما النفسية و الجسدية مع تقادم الأيام ، و يتنافران بعد حب كما يوسف وامرأة العزيز و لن ينجو أحدهما من الآخر إلا بطلاق بائن بينهما ..يفتح الآفاق أمامهما للنجاة ...من جحيم ظناه في البداية /الشهوة عشقا و حياة .. و هكذا هي نواميس الرب :
الخبيثات للخبيثين والطيبات للطيبين ... و الله لا يحب لعباده إلا أن يكونوا طيبين ينعمون في الدنيا ... و يؤتوا به متشابها يوم يقوم الناس لرب العالمين...
الطيبات كالشجرة الطيبة للطيبين ، و الخبيثات كالشجرة الخبيثة للخبيثين ؟
https://www.facebook.com/video.php?v=489573014568470
بشاعة المرأة غير المؤمنة بدين الفطرة الربانية ؟
التعليقات (0)