مواضيع اليوم
أما بالنسبة للتأثير الشرق أوسطي على المنطقة المغاربية، فله تاريخ طويل. لقد شكلت القاهرة كمركز ثقافي في السابق جيلا من القوميين يحاول ”عوربة“ الشخصية المغاربية، ولو بإلغاء خصوصياتها وتحويلها إلى صورة شبيهة.
من: علي مغازي
لنستبعد الصفة العرقية أو الدينية لمحيطنا المغاربي، بحيث لا نعتبره مغربا ”عربيا“ كما يحب القوميون المنغلقون على أنفسهم أن يسموه دائما؛ ولا نعتبره أيضا مغربا ”إسلاميا“ كما تسميه القاعدة؛ إضافة… اقرأ المقال كاملا في المصدر
التعليقات (0)