أخبار مهمة جداً وخطيرة - واه فضيحتاه

سربت مصادر غربية مطلعة ( جدا) لمراسل الوطن في لندن أنباء عن توفر معلومات دقيقة لدى القيادة الأميركية بأن طيارين من الصرب من الموالين للرئيس اليوغسلافي السابق سلوبودان ميلوسوفيتش هم الذين نفذوا العمليات الانتحارية الأخيرة انتقاما من الولايات المتحدة لدورها في حرب البلقان أولا ، ولإجبارها الإدارة اليوغسلافية الحالية على تسليم الرئيس السابق لمحكمة مجرمي الحرب في لاهاي ،

ووفقا لمصادر عليا فإن الطيارين الصرب يحملون جنسيات أميركية، وأن الأمر أعد ورتب بالاتفاق مع أطراف داخلية مهمة تدين بالولاء لميلوسوفيتش ، الذي يقال إنه أقسم على أن يجعل الولايات المتحدة تدفع ثمن كل يوم يمضيه في السجن في لاهاي ، وترى المصادر أن تورط الإدارة الأميركية في توجيه الاتهامات إلى أسامة بن لادن وأطراف عربية وإسلامية بدعوى دعمه أو تبني مطالبه ربما يتم إرضاء لإسرائيل والمنظمات اليهودية النافذة في أميركا.

الإثنين : 17 / 9 / 2001

مصدر الخبر
http://www.islamweb.net/Article.asp?Article=5369

&&&

وااالان وبعد كل هذا .. كل يوم تظهر لنا أدلة تبرئ المسلمين من هذه الكارثة التى حلت بأمريكا , فالحق واضح وضوح الشمس فى كبد النهار .. فالأعلام الصهيونى بقيادة ..( السى ان ان ) يحاول اللصاق التهمة بالمسلمين , وقد بين لنا القرآن ماتخفى صدور هؤلاء الكفرة على الأسـلام وأهله وكشف مخططاتهم ووضح لنا أن اليهود أشـد الناس عداوة للأسـلام
وبعد هذه الفضيحة التى فجرتها الأذاعة الألمانية .. أين الحكام الخونة عن هذه الأدلة وعن كلام الله عز وجل , لماذا يصدقون أمريكا والسى ان ان ويكذبون كلااااام الله تعالى والواقع .. أم أنهم وجدوها فرصة للتخلص من الشيخ المجاهد أسامة بن لادن الذى اذاق الروس والأمريكان الأمرين
فوالله .. ثم والله .. ثم والله , أن الأسـلام برئ من هذه التهمة , وأن أمريكا تخطط لضرب أفغانستان بـ الجيش الباكستانى ومليارت الخليج والصواريخ الهندية .. وستدفع الدول الأسـلامية الجزية لأمريكا وتعوضها عن خسائرها , وبعدها لاتقوم للأسـلام قائمة وقد أجتمعت عليه أمم الكفر
ولا تهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون أن كنتم مؤمنين
والحمدلله .. الأسـلام
يعلى ولا يعلى عليه
يعلى ولايعلى عليه
يعلى ولايعلى عليه

!!..ياعلماء المسلمين .. أين أنتم عما يحيكه الصليب للأسـلام
ألى متى هذا الصمت الرهيب
أفيقوا فالأرض تهتز من تحت أقدامكم
أما يكفيكم ضياع
فلسطين
الفلبين
كشمير
الشيشان
كوسوفيا
وااالان الدور على أفغانستان .. وغدآ على اليمن والسودان ولبنان
لماذا أقمتم الدنيا ولم تقعدوها حين دمرت أصنام بوذا .. أكثر من ثلاثين عالم يحيلون دون هدم صنم يعبد من غير الله , وااالان أمة محمد تحت السيف ولا أحد منكم يجرؤ على الكلام
ألى الله المشتكى .. اللهـم نشكي أليك ضعف الحال .. وذهاب الأخوان .. وقلة الأعـوان