أحداث الشهر في صور
يوليو 2010
15 يوليو 2010
فرنسا تحتفل بيوم الباستيل
بدأت مراسم الحفل بتقبيل الرئيس الفرنسي سيركوزي ليد زوجته اليسرى بعد إمساكه بكف يدها اليمنى في حضور زوجات بعض الرؤساء الأفارقة من تلك الدول التي كانت مستعمرات سابقة لفرنسا
زوجات بعض الرؤساء الضيوف الأفارقة في لقطة تذكارية مع زوجة الرئيس الفرنسي .... الطريف هو أن معظم الدول التي إستضافتها فرنسا لمشاركتها في عيد الباستيل يوجد بها أكثر من باستيل وتنعدم فيها الحرية بكافة أشكالها وممارستها الفكرية والسياسية وحتى مجرد التعبير عن الرأي
الرئيس الفرنسي يجلس وإلى جواره بعض الضيوف من رؤساء الدول الأفريقية التي كانت سابقا مستعمرات فرنسية ... شرب الرئيس سيركوزي (القصير نسبيا) المقلب حين أجلسوه على كرسي عالي وسط العمالقة السود فلم تستطع قدميه أن تطالا الأرض وأكتفى بهما مشعلقتان هكذا في الهواء على هذا النحو المضحك
جانب من العرض العسكري في باريس
وإنتهى بعرض راقص
////////////////////////
15 يوليو 2010
إعصار كونسون في الفلبين
إعصار كونسون يضرب مدينة باراناكيو جنوب مانيلا ويؤدي إلى مقتل 26 شخص وفقد المئات .
أحد سكان أكواخ خليج العاصمة مانيلا الشهيرة في محاولات يائسة لإصلاح ما لحق بكوخه من دمار نتيجة الإعصار
بعض الأهالي في مدينة باراناكيو جنوب العاصمة مانيلا يحاولون إخراج حافلة من وسط الوحل والماء وبعضهم يشق طريقه سيرا بنصف فوق الماء ونصف تحت الماء..... وفي مقدمة الصورة على اليسار حسناء فلبينية شابة لا تجد في بني جلدتها الرجال من يعينها .... ربما لو جاءت هذه لبلاد العرب لتنافس الرجال العرب في حملها على أكتافهم وخاضوا بها الوحل والماء من الخليج إلى المحيط
//////////////////////////
19 يوليو 2010م
حادث تصادم قطارين في الهند
مقتل 19 وإصابة 120 في حادث تصادم قطار ركاب سريع مع قطار بضائع في مدينة سينزيا غرب البنغال
عمال الإنقاذ يبحثون عن ناجين أو جثث داخل إحدى عربات القطار التي تحطمت بفعل الحادث
بعض أهالي مدينة سينزيا وقد جلسوا يراقبون عمال الإنقاذ خلال بحثهم عن ضحايا أو ناجين .
//////////////////////////
25 يوليو2010م
مأساة عرض الحب الألماني:
مقتل 9 سحقا تحت الأقدام وجرح 340 خلال تدافع لمئات الآلاف من الألمان أثناء الإحتفال السنوي المسمى (عرض الحب) المقام في مدينة دوسبيرج في ألمانيا ..... حدث التدافع الجماهيري داخل أحد الأنفاق الذي هو المدخل الوحيد إلى ساحة الإحتفال الموسيقي الراقص . ويجدر بالذكر أن عدد من حضر لإحياء هذا الإحتفال قد بلغ هذا العام 1.4 مليون نسمة وهو أكبر 3 مرات من الموصى به..... ربما يرفع هذا التدافع (الألماني) علامة إستفهام كبيرة حول ما يشاع عن الشعوب الغربية على علاتها من إنضباط مسلكي وإتباع للنظام وإلتزام بدقة المواعيد .... أو كأنها ممارسات سادت ثم بادت
جانب من الحضور في عرض الحب الألماني .... يبدو أن المرأة في الغرب باتت لا تستطيع أن تتنفس إن لم تتعرى بمناسبة ودون مناسبة .... ربنا يشفـِي
التعليقات (0)