عش لترى الكثير
احداث بلا حدود كأنه طاعون بضرب البلدن التي ترى الشعوب نفسها مظلومة و يجب التغير الجذري في السياسات المزيفة و الوعود الوهمية للحكام باسم الاصلاحات بلا بلا بلا الانضمة العربية او التي تدعي الديموقراطية محورها الجمهورية الشعبية المزيفة لاظهار ان السيادة للشعب تختبئ ورائها حكومات انتهازية تنبني علي اساس السرقة و استنزاف اموال الافراد و الثروات الطبيعية للدولة و ما ادراك الضرائب الثقتلة
و البطالة الفقر ازمات السكن علي عكس هاؤلاء الذين يتمتعون بالسفرالى الخارج و شراء افخرالسيارات و الطائرات و يبعثون ابنائهم لدراسة في اكبر المدارس و الجامعات العالمية وعلى هذا الاساس يجب اعادة النظر في الضمائر و هيكلة النظام بالتي هي احسن و الا فان صبر الانسان محدود .
الغريب في الامر ان الشعوب الثائر يصفونها باعمال الشغب و الفساد و يجهلون انهم هم المفسدون حقا و و بالرجوع الي مبادئ لاعلان العالمي لحقوق الانسان نجد انها مسطرة بوضوح فالحق في الحياة و الحق في العيش الكريم التعليم و الصحة ,,,,,,,,,,,,,,, و النظام السياسي او المدني بصحيح التعبير ,
و السؤال من هو الرجل السليم التقي الذي لا يهمه لا مال و لا جاه يخاف الله في عمله يسعي الي الصالح العام يعرف موضعه لخدمة الشعب دون انحياز للقيام بدولة ذات سيادة.
التعليقات (0)