1- الإفلاس السياسى ... فشل خطة الذهاب للأمم المتحدة ( ما يسمى إستحقاق أيلول )
2- إنحراف بوصلة العمل الوطنى فقد قضى وأحرق أجندة المقاومة بتبنى الخيار الأوحد . المفاوضات
3- عدم القدرة على إستعادة المفاوضات التى هى خياره إلى مسارها
4- إنهيار منظومة فصائل منظمة التحرير وإفراغها من محتواها
5- تفكيك قوة حركة فتح وعدم قدرته على إدارة شؤونها
6- عدم قدرته على تأمين رواتب موظفى السلطة ووضع الرواتب فى حسابات معادلة التسييس
7- فقدان التأييد الشعبى لمشاريعه السياسية
8- فشل إدارته لملف المصالحة الوطنية وممارسة سياسة المساومة لتمرير مشاريعه فى إدارة الحكم الواحد
9- مصادرة أموال الشعب الفلسطينى دون الكشف عن حقيقتها وحقيقة إختفائها
10- مصادرة قرار حركة فتح من خلال إختطاف مركزيتها لتعمل ضمن أجندته الخاصة التى تفتقد لبلورة خطة لتعزيز صمود الشعب الفلسطينى سواء فى الضفة الغربية أم فى قطاع غزة الذى ينتظر منذ ما يزيد عن الخمسة أعوام لإشارات تمكنه من رؤية أمل فى المستقبل فلوقتنا هذا يترك شعب غزة يعيش على صفيح ساخن فلا خطة إعادة إعمار ولا خطة لإنقاذهم من إستغوال البطالة
ولا خطة لإنقاذ جيش الخريجين من إندثار أحلامهم ‘‘‘‘‘ وعدم تبنى برنامج إنعاش إقتصادى ‘‘‘
عدم مقدرته على تحقيق مبدأ العدالة والمساواه ‘‘‘ وعدم صياغة برنامج لرعاية عائلات شهداء الإنقلاب المنظم الذى تم إسقاطه
على الواقع الفلسطينى برعايته ومباركته .
إن الأسباب كثيرة ‘‘‘‘‘ فالأسباب تتعدد والرحيل واحد
التعليقات (0)