تتنفسُ تلكَ السيدةُ القادِمةُ من الحنين
خلال نبضاتِ قلبٍ سقط في وشايةِ الحُب
فلم تنفكَ أحلامُهُ مِن أسرِ قُمْقُمِ رحمةِ الرجاء :
" أن استمري في الحياة .. "
أرجوك لا تتوقفي في منتصف الطريق أو حتى في آخره
فـ عيناي ما زالت تُحدِقُ في الفضاء
كـ أنني أفكر كيفَ أستدرِجُ كُلَ الأكسجين إلى رئت...