من الالف الايلافية ابتدأت، والى الياء الايلافية انتهيت، هي البداية ولكنها بالتأكيد بلا نهاية، أو على الأقل هذا أمل كبير يراودني بأن تبقى ايلاف كما هي صاحبة الخبر المقدس وناشرة الرأي الحر الذي لا أحسب ان تابو ما قد وقف أمامها عائقا او مانعا وأقصد ثالوث التابو الذي كان مقدسا في منطقتنا قبل اشراقة شمس ...